تم الكشف عن وصول إيرادات فلم Kimetsu no Yaiba: Mugen Ressha-Hen إلى 28.8 مليار ين جراء بيعه أكثر من 21.5 مليون تذكرة وذلك منذ بدأ عرضه في السينما اليابانية قبل 52 يومًا. ولايزال الفلم مستحوذًا على المركز الثاني في أعلى الأفلام دخلًا في تاريخ السينما اليابانية متخلفًا وراء فلم Spirited Away المتربع على عرش إيرادات السينما اليابانية حتى هذا اليوم بحصده 30.80 مليار ين.
الفلم بدأ عرضه في 16 أكتوبر في اليابان على جميع شاشات الآيماكس 38 الموجودة في اليابان في نفس يوم الافتتاح، وهو أول فلم ياباني يتم عرضه على شاشات الآيماكس في نفس يوم الافتتاح لهذا العام. كما استطاع الفلم الوصول إلى 10,754,232,550 ين (حوالي 102.52 مليون دولار) جراء بيعه 7.98 مليون تذكرة وذلك خلال 10 أيام فقط من بدأ عرضه في السينما اليابانية. الفلم استطاع كسر الرقم القياسي لفلم المخطوفة للمخرج هاياو ميازاكي كأسرع فلم وصولًا للعشرة مليار ين والذي حققها في عام 2001 خلال 25 يومًا. كما سيقتبس أرك قطار الشيطان و هو الأرك المكمل لأحداث الأنمي.
الفلم وصلت إيراداته في الأسبوع الثاني إلى 15.7 مليار ين (حوالي 149 مليون دولار) جراء بيعه 11 مليون تذكرة حيث استطاع تجاوز فلمي The Wind Rises و Ponyo للمخرج هاياو ميازاكي وكذلك فلم Weathering with You للمخرج ماكوتو شينكاي، وبهذا يصبح الفلم خامس أعلى فلم أنمي و عاشر أعلى فلم بشكل عام في تاريخ السينما اليابانية.
الفلم كانت تجاوزت إيراداته في الأسبوع الرابع 20.4 مليار ين (حوالي 197 مليون دولار) جراء بيعه أكثر من 15 مليون تذكرة حيث أصبح ثالث فلم أنمي في تاريخ السينما اليابانية يصل إلى 20 مليار ين بعد فلمي Spirited Away و Your Name، كما استطاع الفلم تجاوز فلمي Princess Mononoke و Howl’s Moving Castle للمخرج هاياو ميازاكي. ليس هذا و حسب، بل وإن الفلم قد أصبح في المركز الخامس كأعلى الأفلام دخلًا في شباك التذاكر الياباني وتجاوز فلم هاري بوتر وحجر الفيلسوف الذي حصد 20.3 مليار ين.
الفلم في الأسبوع الخامس كان قد تجاوز فلمي Your Name وفروزن ليصبح ثاني أعلى فلم أنمي وثالث أعلى فلم في تاريخ السينما اليابانية.
كما أعلنت كلًا من Funimation و Aniplex أمريكا بأن الفلم سيعرض في صالات السينما في أمريكا الشمالية في بداية 2021. و ألمحت شركة Front Row Films الموزعة للأفلام في الشرق الأوسط عبر حسابها في تويتر عن وجود إعلان قريب لمحبي Demon Slayer في الشرق الأوسط، وذلك بعد مطالبة الجمهور من الشركة عرض الفلم في المنطقة العربية.